تحقيق: شيخة النقبي تولي الإمارات اهتماماً متزايداً بالتربية الخاصة في التعليم، ولم تفصلها عن التعليم العام عبر المدارس الدامجة، تأكيداً على الاهتمام بأصحاب الهمم، وهو ما تطلب إعداد معلمين قادرين على سد احتياج هذه الفئة، وظهر «معلم الظل» الذي يُعد مساعداً تربوياً يعمل بشكل مباشر مع طالب واحد لتقديم الدعم الأكاديمي والاجتماعي والسلوكي له، ويعمل جنباً إلى جنب مع معلم الصف، ويعتبر همزة الوصل بين معلم الصف ومعلم التربية الخاصة والأسرة. ويحتاج معلم الظل إلى مهارات خاصة تمكّنه من التعامل مع الطلاب من أصحاب الهمم، وفي التحقيق التالي، تناقش الخليج أهمية توافر هذه المهارات التي تتطلب حضور دورات تدريبية