دبي - «الخليج» يُجسّد اليوم الإماراتي للتعليم، الموافق الثامن والعشرين من فبراير من كل عام، مدى الاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة لإعداد قادة المستقبل، ويُبرز الدور المحوري للتعليم في مسيرة التنمية والتطور. فقد أولت قيادة دولة الإمارات، التعليم عناية فائقة، وجعلته جوهر رؤيتها الاستشرافية الشاملة، وركيزة أساسية لبناء مجتمع معرفي مُتطوّر، مع الحفاظ على قيمه وتقاليده وهويته الوطنية، كما وضعت بناء الإنسان وتمكينه وتنمية قدراته في صدارة أولوياتها، إيماناً منها بأنه المحرك الرئيسي للاقتصاد القائم على المعرفة، وتحقيق التنمية المستدامة للأجيال الحاضرة والمستقبلية. وبهذه المناسبة المميزة تسلط مرجان