قال الدكتور أحمد عبدالله آل علي، نائب رئيس جمعية المعلمين الإماراتية: يأتي الاحتفال باليوم الإماراتي للتعليم، بناءً على توجيهات القيادة الرشيدة بأن يكون ٢٨ فبراير من كل عام، مناسبة وطنية للاحتفاء بالعلم والمعرفة، وتخليداً لذكرى تخريج أول دفعة من المعلمين في جامعة الإمارات عام 1982، بحضور المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتأكيداً لأهمية التعليم ودوره الجوهري في التنمية والتقدم وبناء أجيال مسلحة بدروع العلم. كما وضعت الإمارات التعليم في صدارة أولوياتها، إيماناً من القيادة الحكيمة بأن التعليم هو القوة الدافعة لعجلة التنوير والمعرفة وصقل مهارات أفراد المجتمع، وذلك