الشارقة: أمير السني قرر يوسف محمد، من أبناء خورفكان، أن يخرج ولديه محمد ومنصور، من فقاعة التكنولوجيا وإدمان الأجهزة الإلكترونية. وسعى لتنمية مهاراتهما في تعليم الخط العربي والجلوس في حلقات تحفيظ القرآن، ليكون طريقهما الذي يعبران منه نحو مستقبل مملوء بالإبداع والتميز. وأصبح يقطع المسافات ليتعلم ابناه تلك المهارات، وينتظرهما بالساعات حتى يكملا دروسهما، للاستفادة من أوقاتهما، بدلاً من الجلوس أمام الأجهزة اللوحية التي تحمل معها الكثير من المخاطر، وتؤثر في صحة الأطفال الجسدية والعقلية والاجتماعية. قصة ولدي يوسف محمد، التي تحدث عنها الكاتب في جريدة «الخليج» صلاح الغول، أحدثت حالة من النقاش لدى