عند نحو 23 دولاراً للسهم، لم تعد «إنتل» عضواً قابلاً للتطبيق في مؤشر داو جونز الصناعي. كان هذا هو استنتاج لجنة «ستاندرد آند بورز داو جونز»، التي تقرر متى يجب إجراء تغييرات على المؤشر المكون من 30 شركة، والذي يُنظر إليه منذ فترة طويلة على أنه مقياس رئيسي للاقتصاد الأمريكي. بعد إغلاق الأسواق يوم الجمعة، قالت «ستاندرد آند بورز» إن إنتل خرجت. سيتم استبدالها، في 8 نوفمبر، بصانع الرقائق المنافس «إنفيديا»، التي تضخمت لتصبح ثاني أكثر شركة قيمة في العالم، بفارق بسيط خلف «أبل». مع التغيير، ستكون أربع من شركات صناعة التكنولوجيا التي تبلغ قيمتها 6 تريليونات دولار في مؤشر داو جونز، مع بقاء عملاقي الإنترنت