دانيال تيرنر * أنفقت إدارة بايدن مئات المليارات من الدولارات لدعم مصادر الطاقة المتجددة، وكانت النتيجة زيادة بنسبة 30% في أسعار المرافق الوطنية. ومع ذلك، ورغم إنتاج الكهرباء «المتقطع والمكلف»، لا يمكن لأي قدر من طاقة الرياح والطاقة الشمسية أن يصنع المطاط أو البلاستيك أو ملايين المنتجات التي نستخدمها، ولا يمكنه تشكيل الفولاذ أو إنتاج الأسمنت. صحيح أننا بحاجة إلى المزيد من الكهرباء، لكن فريق بايدن كان مصمماً على معارضة الوقود الأحفوري في سعيه لزيادة إنتاج الكهرباء، فلماذا أُهملت التكنولوجيا النووية في حوارات الطاقة؟ لا يوجد بديل وشيك للوقود الأحفوري في تصنيع المنتجات البتروكيماوية، ولكن لتلبية