أقدم مناشدتي إلى جهاز الخدمة المدنية وإلى كل من يهمه الأمر. طلبي منذ العام 2017، وتم تحديث طلبي للمرة الرابعة. طرقت جميع الأبواب من برنامج “تواصل” وعلى “الإيميل” وأيضا بالحضور الدائم إلى الجهاز.
تأتيني اتصالات بالوعود، ولكن لا حياة لمن تنادي، فأنا من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأبي متوفى، ووالدتي مريضة، ونسكن في إيجار، وظروفنا المادية صعبة.
ولدي طموح بأن أخدم وطني بأي وظيفة.
البيانات لدى المحرر
ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين النشر، مع الاحتفاظ بحق تنقيح الرسائل واختصارها. يرجى توجيه الرسائل إلى البريد الإلكتروني (rashed.ghayeb@albiladpress.com) متضمنة الاسم ورقم الهاتف.