أثبت خليفة السادة، الرمز الكبير لنادي النجمة، أنه أحد أبرز الشخصيات الداعمة للنادي ولجميع الفئات العمرية فيه. فقد حظيت الفئات العمرية مؤخرًا بدعم سخي ومبادرات تكريم استثنائية حيث كان التكريم الذي شمل فرق البراعم، وصُرِفت خلاله مكافآت مالية لجميع اللاعبين الصغار، يعكس حجم الجهود التي يبذلها السادة لتعزيز الروح الرياضية لدى الناشئين ودفعهم لتحقيق المزيد من الإنجازات ويشير المتابعون إلى أن الفئات العمرية في نادي النجمة قد شهدت موسمًا استثنائيًا، حيث نجحت جميعها في الوصول إلى الدور الذهبي الحاسم دون استثناء. هذا الإنجاز يُنسب بشكل كبير إلى رؤية خليفة السادة ودعمه المستمر، والذي يُعتبر حجر الأساس لهذه النجاحات ناصر المدوب، كاتب رياضي بارز، أشاد بدور السادة في مقالة سابقة قائلاً: "خليفة السادة هو روح النجمة"، وأضاف أن ما يميزه هو صبره وحنكته في التخطيط واستقطاب المواهب التي تنير مستقبل النادي، حيث إن جهود خليفة السادة تُثبت أن العمل الدؤوب والتفاني هما مفتاح النجاح، وإن اسمه سيبقى محفورًا في أذهان كل من يعشق نادي النجمة