بعد اليوم لن يعود الحديث عن التجنيس بلا أدلة، أو وثائق وأرقام، بعد اليوم سيصبح الحديث عن التجنيس مشفوعاً بوثائق، تنشرها مرآة البحرين، ليكون المواطنون على علم ومعرفة بإحدى أخطر جرائم الدولة في العقدين الماضيين والتي تهدف إلى تغيير هوية البلد وديموغرافيتها