كان التجنيس سنوياً لا يتعدى عشرات الحالات في أحسن الأحوال، لكن بعد العام 2000، ستسير الدولة في خطين متضادّين، واحد يريد إشراك المعارضة والشيعة في العملية السياسية، وآخر يريد إحداث تغيير ديمغرافي، ينهي مشكلة "المعارضة الشيعية" لمرة أخيرة وإلى الأبد