هذا الملصق كان مثبّتا على باب بيتنا منذ 18 عاما، أي منذ حرب تموز عام 2006. مع إعادة ترميم بيتنا، اضطررنا لقلع الباب لكن أختي تنبّهت للملصق فرفعته مثل ورقة مقدّسة ثم أعادت تعليقه في مكان آخر، وهكذا بقي محفوظا في بيتنا حتى هذا اليوم.