أشار إلى أن القيود المفروضة على السجناء تتسم بالقسوة المفرطة، حيث يتم تقييدهم بالأصفاد (هفكري) حتى أثناء إجراء المكالمات الهاتفية، مما يفاقم من معاناتهم النفسية والجسدية. كما أكد أن التعامل معهم يتسم بالمهانة والإذلال، حيث يُجبرون على الوقوف عند مرور الضباط ويتعرضون للعقوبات الجسدية في حال الاعتراض.