التطورات السلبية في العلاقات الخليجية تتواصل لتأخذ أبعادا خطيرة ستنعكس بمزيد من السلب ليس على تماسك مجلس التعاون الخليجي فحسب، بل على الصعدان الداخلية لدوله. فقد اتضحت صعوبة رأب الصدع بين العائلات الحاكمة حين تحدث. وكشفت التصدعات بين التحالف الثلاثي الشرير (السعودية، الامارات مع الخليفيين) وقطر مدى صعوبة عودة العلاقات. فبرغم المبادرة التي اتخذت العام الماضي …
ظهرت المقالة هرولوا للتطبيع، فشتت الله شملهم، فليرحل الخليفيون أولاً على صوت البحرين.