ليس خبرا سارا على الإطلاق مقتل أي إنسان، مهما كان جنسه او لونه او دينه. وقد فاجأ خبر مقتل ثلاثة جنود من الجيش الخليفي مؤخرا الكثيرين، خصوصا المواطنين الذين لا يعرفون شيئا عما يفعله الطاغية وعصابته وما يمارسه من حركات استعراضية لا تفيد الوطن والشعب في شيء. هذا الطاغية الذي لا تحرك مشاعره مصائب الشعب …

ظهرت المقالة العبثية الخليفية تزهق أرواح البحرانيين، فمن يتصدى لها؟ أولاً على صوت البحرين.