يعتبر الحراك الشعبي بشتى أشكاله من أكثر ما يزعج الحكم الخليفي. فالتظاهرات اليومية والاعتصامات والتجمعات والندوات كلها فعاليات تقلق رموز العصابة الخليفية فتسعى جاهدة لإنهائها. لذلك تستخدم القوة المفرطة لتفريق التجمعات وتصدر أحكاما مشددة بحق من يشارك فيها. فما أكثر صدور الحكم بسجن شاب ثلاث سنوات بسبب مشاركته في احتجاج سلمي يهتف بالحرية ويطالب باحترام …

ظهرت المقالة لا بديل عن الحراك الشعبي، ولا تراجع عن مطالب التغيير الجوهري أولاً على صوت البحرين.