وفي كلمته، خلال عملية تسلم الرعية الإسباني – التي جرت بمقر وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، تحت إشراف الأمين العام للوزارة، السيد لوناس مقرمان – أثنى السفير على “المساهمة الحاسمة للسلطات الجزائرية وجميع الإجراءات التي تم اتخاذها” للوصول إلى تحرير الرعية المختطفة، مؤكدا أن هذا الأمر “يبرز مرة أخرى بالنسبة لإسبانيا، أن الجزائر لها دور بارز في محاربة الإرهاب وضمان أمننا جميعا”.