وأوضح المصدر ذاته أن اليوم الدراسي الذي سيحتضنه المركز الدولي للمؤتمرات "عبد اللطيف رحال", سيركز على "الآثار المدمرة للتفجيرات النووية التي أجرتها القوة الاستعمارية في الجزائر, والتي لا تزال تداعياتها قائمة حتى يومنا هذا".
كما يهدف هذا اللقاء --حسب ذات البيان-- إلى "تعزيز الوعي العام بهذه الجريمة التاريخية وفتح النقاش حول سبل تحقيق العدالة البيئية والإنسانية وجبر الضرر".
وسيعرف هذا اليوم الدراسي "مشاركة خبراء جزائريين وأجانب في مجالات القانون والبيئة والصحة, حيث ستتم مناقشة الجوانب الصحية, البيئية والقانونية لهذه التفجيرات, كما سيتم تسليط الضوء على الجهود الوطنية المبذولة من أجل التخفيف من آثار هذه الكارثة البيئية".