وكتب السيد قوجيل عبر صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: "تعود اليوم الذكرى ال65 لكارثة التجارب النووية التي قام بها الاستعمار الفرنسي في صحراء الجزائر لتذكر العالم بواحدة من أبشع جرائم الإبادة التي سممت الأرض وأزهقت الأرواح".
وأضاف أن "العار لا يزال مدفونا تحت الرمال يبث سمومه ويسقط مزيدا من الضحايا بسبب لا مسؤولية الكولونيالية الجديدة".