وبهذه المناسبة, "جدد الوزير الإسباني شكره للسلطات الجزائرية نظير مساهمتها الفعالة في تحرير المواطن الإسباني نافارو كانادا خواكيم شهر يناير الماضي وأكد دعم بلاده لدور الجزائر في تعزيز الاستقرار والدفع بالتنمية في منطقة الساحل الصحراوي", استنادا الى ذات البيان.
كما بحث الطرفان, يضيف البيان نفسه, "السبل الكفيلة بإعطاء دفع للعلاقات بين البلدين من خلال تعزيز الثقة المتبادلة وتطوير التعاون الثنائي".
من جانب آخر, "ناقش الوزيران التطورات التي تشهدها القضية الفلسطينية وأكدا على ضرورة مواصلة الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد تسوية عادلة ونهائية للصراع في الشرق الأوسط على أساس حل الدولتين", حسب المصدر ذاته.