لازالت مأساة التفجيرات النووية التي أجرتها فرنسا الاستعمارية في 13 فبراير 1960 برقان (جنوب ولاية أدرار)، تؤرق سكان المنطقة، والتي تعود مع كل مناسبة لاسترجاع هذه الذكرى الأليمة لتلك الجريمة الاستعمارية النكراء التي خلفت دمارا شاملا، حيث لا زالوا يتجرعون إلى اليوم مرارتها ويعيشون آثارها الوخيمة على الصحة والبيئة، حسب انطباعات بمناسبة مرور 65 سنة …

The post التفجيرات النووية الفرنسية برقان: مأساة استعمارية مشؤومة لازالت تؤرق الذاكرة الجماعية للسكان appeared first on المسار العربي.