تتصاعد موجة الغضب في الأوساط السياسية والإعلامية الفرنسية ضد حملة اليمين المتطرف المستهدفة للجزائر، حيث اعتبرها كثيرون محاولة يائسة لإحياء الخطاب الاستعماري وتصدير الأزمات الداخلية. أدانت العديد من الشخصيات السياسية والإعلامية الفرنسية هذه الأيام حملة التهجم وتكالب اليمين المتطرف الفرنسي على الجزائر، وهي الحملة التي تناقلتها وسائل إعلام هذا البلد بشكل يبرز واحدة من أهم …