اختارت عالم البراءة وكلها عزم على تقديم رسالة نبيلة صادقة، صنعت لنفسها عالما بلا حدود، تفجر فيه طاقتها الملونة بالفن والإبداع الذي يشبه كثيرا فستانها الذي يميزها عن باقي زملائها، فأصبحت المهرجة “سيما” صانعة البهجة ومحبوبة الأطفال، كلماتها وحركاتها التي ترسم عروضها أينما حطت الرحال، كانت بمثابة التأشيرة التي ساعدتها على الولوج إلى قلوب براعمنا، …