خلال الثورة التحريرية المباركة كان العملاء و الخونة لا يظهرون وجوههم، بل كانوا يغطون رؤوسهم و وجوههم بشكارة، لهذا كان يطلق عليهم الشعب (بوشكارة) و فرنسا اللعينة استخسرت فيهم حتى قناع يحفظ لهم بعض من ماء الوجه وفضلت ان تستر وجوههم بشكارة امعان في اذلالهم، و هؤلاء البياعة كانوا يضعون شكارة ليس خوفا من انتقام …

The post شوقي بلا شكارة appeared first on المسار العربي.