في ظل تصاعد الجرائم التي تقوم بها عصابات الأحياء فإنه بات من الضروري تصنيفها و تكييفها كأعمال ارهابية و يتم محاكمة أصحابها كأرهابيين، لأن ما يقوم به حثالة المجتمع من أفعال لا تصنف الا في خانة جرائم الارهاب بسبب ترهيب الآمنين من المواطنين و الأبرياء و الاعتداءات التي باتت روتينا يوميا حتى أصبح الناس يقومون …

The post اضربه يعرف مضربه appeared first on المسار العربي.