حاورته : تركية لوصيف **لأول مرة استعنت بخرائط “قوقل” لمعرفة أسماء الشوارع الصغيرة في الحي الذي تنتمي إليه البطلة “ورد”، وكذلك في باقي المدن السورية الواردة في الرواية. القضايا الثقافية التي يتناولها المبدعون العرب كثيرة ومتعددة وتكون لافتة بالنسبة للمجتمع الأدبي العربي ،ونحن نبحث عن الجديد وعن الفكرة المبتكرة في الكتابات الروائية، عثرتا على ضالتنا …

The post قبل الشروع في كتابة الرواية (مصنع السكر )دونتُ في ملفها على جهاز الحاسوب عندي عبارة (رواية تصلح للسينما) appeared first on المسار العربي.