مع الارتفاع الطفيف في درجة الحرارة، اختارت العديد من العائلات تحويل بوصلتها نحو الشواطئ والأماكن القريبة منها لاستقبال نسيم البحر والتخفيف من حرارة الجسم ومشاق يوم من العمل. ويرى البعض في ارتفاع درجة الحرارة خلال هذه الفترة من السنة امتدادا لموسم الاصطياف وفرصة للاستجمام تغنيها عن البحث عن أماكن للترفيه تكون عادة مكتظة وصاخبة، خاصة مع إلحاح أبنائها على الخروج للنزهة مع نهاية الدوام الدراسي وكذا العطلة الخريفية.