لم يظهر وزير الخارجية الفرنسي جون لوي بارو في الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر وفرنسا أكثر من ظهور وزير العدل دارمانان والداخلية برونو روتايو اللذين يتسابقان يوميا حول من يشعل النار أكثر بين محور الجزائر باريس، في مؤشر على أن تيار اليمين المسيطر على حكومة بايرو يرى في الجزائر فرصة لتحقيق مغانم سياسية وانتخابية داخل فرنسا تحسبا لرئاسيات 2027.