بلينا في مجتمعنا الجزائري بنوعين من الأمراض وهم وزيف بعض من النخبة وتسلط العوام وإن كان بينهما فرق كبير في النوع والنوعية ومدى التأثير إلى حد أصبحت أمراضهما عقبات أمام تحقيق النجاح المطلوب الذي تنشده أي أمة في التقدم والعقلنة غير أن الأخطر في عرقلة النهوض الحضاري هي أمراض النخبة أو بعبارة أدق مدعي النخبوية …