‪ ‬‬ لا زالت تداعيات الفضائح التي عرضت في افتتاح أولمبياد باريس، والتي استهدفت كل ما يمس الأخلاق والأديان السموية، تصنع الحدث، حيث الإساءة التي تعرض لها سيدنا المسيح “عليه السلام”، من خلال المجسم الساخر، أخرجت الأساقفة والباباوات عن صمتهم، ليعلن بعضهم ثورته ضد الذي حدث، والذي جعل من أولمبياد رياضي بحت، معركة إيديولوجية بين …