نلاحظه عشية مناسبة كل مولد نبوي شريف؛ من خروج لخفافيش الظلام من جحورها للطعن ولتكفير المحتفين من عموم الشعب الجزائري والأمة العربية والإسلامية بتلك المناسبة العظيمة؛ قلنا ما نلاحظه حقا؛ هو أن التطرف ؛ بلغ سقفا يجب التعامل معه وقراءته بكل حيثياته وخلفياته السياسية والدينية وحتى الأمنية؛ لأن الأمر يتعلق بتطرف حقيقي ينتظر فقط فرصته …