فِي أُصْبُوحَةٍ ثَقَافِيَّةٍ رَائِعَةٍ حَضَرْنَاهَا بِمُنَاسَبَةِ الْيَوْمِ الْعَالَمِيِّ لِلُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ ، كَانَ اللِّقَاءُ فِي مَكَانٍ نَحِبُّهُ فِي بَيْتِ التَّرْبِيَةِ وَ التَّعْلِيمِ فِي مُؤَسَّسَةٍ أَخَذَتْ مِنْ اسْمِ عَالِمِ الْأَلْمَعِيِّ وَ شَيْخٍ جَمَعَ بَيْنَ الْعِلْمِ الشَّرْعِيِّ وَ التَّارِيخِ وَ اللُّغَةِ وَ عِلْمِ الْأَنْسَابِ فَعَرِفَتْ الْمُؤَسَّسَةُ بِاسْمِهِ فِي ثَانَوِيَّةِ الْعَلَّامَةِ عَبْدِ الْمَجِيدِ حُبَّه كَانَ اللِّقَاءُ الْجَمِيلُ …