عجت وسائل التواصل الاجتماعية في الأيام الأخيرة بحملة كبيرة؛ حملت عنوان “مع بلادي”؛ وذلك في ردة فعل من الشباب الجزائري، على حملة قذرة، كانت وسائل إعلام ومواقع خارجية، قد دشنتها لتأجيج الشارع الجزائري؛ حملة تتجاوز العفوية؛ ولكنها مخطط قديم متجدد لضرب استقرار البلد وطبعا الرقم المحرك والفاعل في لعبة التأجيج، ليس إلا غربان وعملاء مملكة …