يواصل الرئيس ماكرون بإصرار انتهاج سياسة بمعايير عرجاء لمواجهة العملاق الجزائري الصاعد تعكس حماقة صارخة وسوء فهم للديناميكيات الإقليمية والدولية، بينما تؤكد الجزائر نفسها كعملاق اقتصادي ،وعسكري ،وجغرافي تستمر باريس في مواقف محاولة فرض الوصاية عديمة الفائدة على بلد سيد، وبالتالي تخاطر بخسارة شريك رئيسي لصالح قوى مثل الصين وروسيا وألمانيا أو حتى إيطاليا، التي …