وزارة التربية والتعليم ، وفي إدراك منها للعبة الخفافيش التي أخرجت التلاميذ من ساحة المدارس والأقسام، لترمي بهم إلى لعبة شارع مفتوحة على كافة الاحتمالات، سارعت إلى سحب البساط من تحت أقدام “الخلاطين” لتعلن عبر وزيرها الجديد،انها ليست ضد الإصلاح ومراجعة المنظومة التربوية بحجمها الساعي الذي كان القشة التي رفعها المحتجون من أبناء المدارس، ولتسمية …