‪ ‬‬ موجة من التقليد الأعمى تجتاح المجتمع الجزائري، في ظاهرها الحرية والحداثة وفي باطنها التمرد عن كل التقاليد والأعراف. هي مفارقة غريبة في مجتمع مسلم يريد بعض أفراده العيش بفكر غربي، وفي تناقض صارخ لسلوك يمقت ويرفض ممارسة “الدعارة”، في حين تُقبل إقامة علاقات عابرة بعقود “قابلة للتجديد”. قد تختلف الواحدة عن الأخرى في …