محمد محفوظ المجتمعات التي لا تلتفت إلى مشاكلها وتتغاضى عن أمراضها بدون فرق بين أن يكون هذا التغافل لعوامل ذاتية أو موضوعية، فإن هذه المجتمعات ستصاب بالمزيد من المحن والأمراض، بحيث بعد فترة زمنية، يصعب عليها معالجة أمراضها، مما يؤدي إلى انتشار الأمراض والأوبئة في كل الجسم الاجتماعي. وحينذاك… ما يجري ليس بسيطاً أو سهلاً …