في ردٍّ لها على دعوة أحد النواب الفرنسيين الذي طالب أمريكا بإعادة تمثال الحرية إلى فرنسا، تحت مبرر الملكية القديمة، لم تتردد الناطقة باسم البيت الأبيض، ليس فقط في السخرية من صاحب الفكرة ووصفه بالبله، بل صفعَت باريس بتاريخها حين قالت مخاطبة ما يُسمّى بـ”الأمة الفرنسية” إنّه لولا أمريكا، لكانت فرنسا اليوم تتحدث الألمانية. وذلك …