الآن وقد انكشف الوجه الحقيقي، ليس فقط لليمين المتطرف، ولكن لفرنسا ذاتها، والآن وقد أثبتت أزمة العلاقات بين الجزائر وباريس أن المتحكم الفعلي في دوائر القرار الفرنسي هو لوبي اليمين المتطرف، فإن السؤال الذي يفرض نفسه: ماذا تبقى في جعبة باريس لتفعله ولم تفعله من قرارات استفزازية تجاه الجزائر؟ وهل كل ما ألقاه يمينها المتطرف …