قضايا و حوادث:
أبدى عدد من المتعاملين الاقتصاديين المشاركين في الطبعة ال33 للمعرض الدولي للأغذية والمشروبات بموسكو (روسيا), اهتمامهم بالمنتوجات الغذائية الجزائرية والعمل على إبرام اتفاقيات لاستيرادها, وذلك بعد اطلاعهم على جودتها, حسبما أكدته مسؤولة بوزارة التجارة وترقية الصادرات. وأوضحت المديرة المركزية بمديرية متابعة وترقية المبادلات التجارية وترقية الصادرات بالوزارة, فرح مقيدش أن الجناح الجزائري بهذا المعرض المقام من 17 إلى 20 سبتمبر, "يشهد تهافتا كبير من الزوار والمتعاملين الاقتصاديين, وهو ما فتح المجال أمام العديد من مشاريع الاتفاقيات بين المتعاملين الجزائريين ونظرائهم الأجانب". وفي هذا الإطار, أشارت السيدة مقيدش إلى وجود مشاورات لتوقيع عدد من الاتفاقيات بخصوص تصدير المنتوجات الجزائرية, وذلك قبل نهاية المعرض الذي يعرف مشاركة 15 مؤسسة جزائرية. وتم اختيار هذه المؤسسات بناء على عدد من المعايير, من بينها قدرة المصدر على تغطية الطلبات, وبعد القيام بدراسة "دقيقة" لمتطلبات السوق, تضيف السيدة مقيدش التي أكدت أن هذا الحدث الاقتصادي فتح المجال للترويج لجودة المنتوجات الجزائرية في مجال الصناعات الغذائية. أما بخصوص المنتوجات التي تعرف إقبالا خلال المعرض, أشارت المديرة المركزية إلى "التمور وبالأخ ص دقلة نور التي تعرف طلبا كبيرا عليها, بالإضافة إلى زيت الزيتون التي نالت إعجاب العديد من زوار الجناح الجزائري". علاوة على ذلك, تعرف المصبرات والحلويات الجزائرية "رواجا كبيرا" خلال المعرض, تقول السيدة مقيدش.
![المعرض الدولي للأغذية بموسكو: متعاملون اقتصاديون يبدون اهتمامهم بالمنتوجات الجزائرية]()
أبدى عدد من المتعاملين الاقتصاديين المشاركين في الطبعة ال33 للمعرض الدولي للأغذية والمشروبات بموسكو (روسيا), اهتمامهم بالمنتوجات الغذائية الجزائرية والعمل على إبرام اتفاقيات لاستيرادها, وذلك بعد اطلاعهم على جودتها, حسبما أكدته مسؤولة بوزارة التجارة وترقية الصادرات. وأوضحت المديرة المركزية بمديرية متابعة وترقية المبادلات التجارية وترقية الصادرات بالوزارة, فرح مقيدش أن الجناح الجزائري بهذا المعرض المقام من 17 إلى 20 سبتمبر, "يشهد تهافتا كبير من الزوار والمتعاملين الاقتصاديين, وهو ما فتح المجال أمام العديد من مشاريع الاتفاقيات بين المتعاملين الجزائريين ونظرائهم الأجانب". وفي هذا الإطار, أشارت السيدة مقيدش إلى وجود مشاورات لتوقيع عدد من الاتفاقيات بخصوص تصدير المنتوجات الجزائرية, وذلك قبل نهاية المعرض الذي يعرف مشاركة 15 مؤسسة جزائرية. وتم اختيار هذه المؤسسات بناء على عدد من المعايير, من بينها قدرة المصدر على تغطية الطلبات, وبعد القيام بدراسة "دقيقة" لمتطلبات السوق, تضيف السيدة مقيدش التي أكدت أن هذا الحدث الاقتصادي فتح المجال للترويج لجودة المنتوجات الجزائرية في مجال الصناعات الغذائية. أما بخصوص المنتوجات التي تعرف إقبالا خلال المعرض, أشارت المديرة المركزية إلى "التمور وبالأخ ص دقلة نور التي تعرف طلبا كبيرا عليها, بالإضافة إلى زيت الزيتون التي نالت إعجاب العديد من زوار الجناح الجزائري". علاوة على ذلك, تعرف المصبرات والحلويات الجزائرية "رواجا كبيرا" خلال المعرض, تقول السيدة مقيدش.