وهران:
اختارت ورشات الطبعة الرابعة لمنتدى الشباب الافريقي شعار رمزية الثورة التحريرية ووثقت نشاطها باسم الشهداء الذين ضحوا بحياتهم في سبيل الوطن كمبادرة لها وزنها تصنع بها الاستثناء في حدث سياسي من هذا النوع لم تخرج الورشات الأربع المفتوحة عن مسار الاحتفالية بسبعينية نوفمبر وهي تجسد برنامج فعاليات المنتدى الافريقي للشباب وتسطر رزنامة عمل موسع يستقطب اقتراحات الطاقات الفتية مبرزة اهتمامها البالغ بالمناسبة التاريخية بلمسة خاصة لم تختلف عن مراسم إحياء الذكرى المجيدة التي احتضنها الجزائر عشية انطلاق المنتدى بعد غياب دام 30 سنة . 4ورشات مختلفة باسماء الشهداء ورموز النضال والكفاح ضد المستعمر من بينها العربي بن مهيدي ومصطفى بن بولعيدوجميلة وبوشابة وجميلة بوحيرد عرفت من خلالها بتاريخ مسار طويل وارتأت أن تجمع بين ذاكرة شعب وحاضر ومستقبل الشباب الجزائري ليكون جسر تواصل وبطاقة تعريف يعرضونها على ضيوفهم من 50 دولة وبهذه الطريقة يفتح المنتدى في نسخة وهران صفحة تاريخ مجيد ويستذكر محطة شعب بأكمله ويروح لمنتج تاريخي عريق مشبع بروح السيادة الوطنية . الورشات التي انطلقت في اليوم الثاني ، اختلفت محاورها وتعددت مواضيعها بين التعليم الشامل والتكنولوجيا والمقاولاتية وريادة الأعمال في جو حماسي بين عرض الأفكار و الإبداعات والتجارة الرقمية وتسويق المنتوج وعالم المقاولاتية ومناقشة المعطيات وتبادل الآراء والحلول بطريق عصرية ناجعة تمكن الشباب من تخطيط مستقبل بفرص ملموسة تواكب متطلبات السوق وستجدات الساحة .
![تخليدا لسبعينية نوفمبر: ورشات منتدى الشباب الافريقي بأسماء الشهداء]()
اختارت ورشات الطبعة الرابعة لمنتدى الشباب الافريقي شعار رمزية الثورة التحريرية ووثقت نشاطها باسم الشهداء الذين ضحوا بحياتهم في سبيل الوطن كمبادرة لها وزنها تصنع بها الاستثناء في حدث سياسي من هذا النوع لم تخرج الورشات الأربع المفتوحة عن مسار الاحتفالية بسبعينية نوفمبر وهي تجسد برنامج فعاليات المنتدى الافريقي للشباب وتسطر رزنامة عمل موسع يستقطب اقتراحات الطاقات الفتية مبرزة اهتمامها البالغ بالمناسبة التاريخية بلمسة خاصة لم تختلف عن مراسم إحياء الذكرى المجيدة التي احتضنها الجزائر عشية انطلاق المنتدى بعد غياب دام 30 سنة . 4ورشات مختلفة باسماء الشهداء ورموز النضال والكفاح ضد المستعمر من بينها العربي بن مهيدي ومصطفى بن بولعيدوجميلة وبوشابة وجميلة بوحيرد عرفت من خلالها بتاريخ مسار طويل وارتأت أن تجمع بين ذاكرة شعب وحاضر ومستقبل الشباب الجزائري ليكون جسر تواصل وبطاقة تعريف يعرضونها على ضيوفهم من 50 دولة وبهذه الطريقة يفتح المنتدى في نسخة وهران صفحة تاريخ مجيد ويستذكر محطة شعب بأكمله ويروح لمنتج تاريخي عريق مشبع بروح السيادة الوطنية . الورشات التي انطلقت في اليوم الثاني ، اختلفت محاورها وتعددت مواضيعها بين التعليم الشامل والتكنولوجيا والمقاولاتية وريادة الأعمال في جو حماسي بين عرض الأفكار و الإبداعات والتجارة الرقمية وتسويق المنتوج وعالم المقاولاتية ومناقشة المعطيات وتبادل الآراء والحلول بطريق عصرية ناجعة تمكن الشباب من تخطيط مستقبل بفرص ملموسة تواكب متطلبات السوق وستجدات الساحة .