وهران:
وجد المشاركون الجامعيين الفرصة السانحة في منتدى الشباب الافريقي طبعة وهران لعرض مشاريعهم الابتكارية والتعريف بنماذج أولية لافكار رائدة في الذكاء الاصطناعي . فتح المنتدى المنظم بوهران منذ الفاتح نوفمبر إلى غاية الرابع من الشهر المجال أمام الطلبة الجامعيين ممن يسعون إلى بناء جسر تواصل بين أفكارهم وبرامجهم وبين تجارب الشباب الأفارقة المهتمين بمجال الابتكار وريادة الأعمال. الفرصة هذه دفعت بالمشاركين في الطبعة الرابعة لتخليص فضاء مفتوحا على المقاولاتية وحاضنات الأعمال والمؤسسات الناشئة للتعريف بمولود جديد في الابتكار والابداع على شكل عينات ونماذج أولية في طريق البلورة والتوسعة أمام ما توفره الدولة الجزائرية من امكانيات ومرافقة ومتابعة من نوع خاص قبل التخرج والتحصل على الشهادة تحضيرا لولوج عالم جديد يواكب التطورات الحاصلة ويتماشى والاستراتيجية الوطنية المسطرة قبل المنظومة الجامعية. وقد لقيت العملية تجاوبا كبيرا من الشباب الأفارقة المولع بمجال الابتكار أمام التوافق الكبير المسجل منذ افتتاح الجناح على هامش انطلاق فعاليات المنتدى ماعزز من جسر التواصل بين الشباب الجزائري والافارقة من 55دولة مشاركة وقف فيها الضيوف على إنجازات الطلبة الجامعيين . ومن بين النماذج المعروضة ،جناح النادي العلمي لمدينة البليدة المخصص للنظارات الذكية والدرون وبطاقة التخزين والة الطباعة المتطورة هذه الاخيرة سجلت إعجاب الحضور الذين أبدوا اهتماما منقطع النظير بهذا الإنجاز في صور تكامل وتجانس بين أبناء البلد المستضيف والوفود الدولية الذين تقربوا من المعرض لاشباع فضولهم واستكشاف ما قدمته الأنامل الجامعية.
![فضاء معرفي مفتوح على هامش منتدى الشباب الافريقي: مشاريع ابتكارية لأنامل جامعية]()
وجد المشاركون الجامعيين الفرصة السانحة في منتدى الشباب الافريقي طبعة وهران لعرض مشاريعهم الابتكارية والتعريف بنماذج أولية لافكار رائدة في الذكاء الاصطناعي . فتح المنتدى المنظم بوهران منذ الفاتح نوفمبر إلى غاية الرابع من الشهر المجال أمام الطلبة الجامعيين ممن يسعون إلى بناء جسر تواصل بين أفكارهم وبرامجهم وبين تجارب الشباب الأفارقة المهتمين بمجال الابتكار وريادة الأعمال. الفرصة هذه دفعت بالمشاركين في الطبعة الرابعة لتخليص فضاء مفتوحا على المقاولاتية وحاضنات الأعمال والمؤسسات الناشئة للتعريف بمولود جديد في الابتكار والابداع على شكل عينات ونماذج أولية في طريق البلورة والتوسعة أمام ما توفره الدولة الجزائرية من امكانيات ومرافقة ومتابعة من نوع خاص قبل التخرج والتحصل على الشهادة تحضيرا لولوج عالم جديد يواكب التطورات الحاصلة ويتماشى والاستراتيجية الوطنية المسطرة قبل المنظومة الجامعية. وقد لقيت العملية تجاوبا كبيرا من الشباب الأفارقة المولع بمجال الابتكار أمام التوافق الكبير المسجل منذ افتتاح الجناح على هامش انطلاق فعاليات المنتدى ماعزز من جسر التواصل بين الشباب الجزائري والافارقة من 55دولة مشاركة وقف فيها الضيوف على إنجازات الطلبة الجامعيين . ومن بين النماذج المعروضة ،جناح النادي العلمي لمدينة البليدة المخصص للنظارات الذكية والدرون وبطاقة التخزين والة الطباعة المتطورة هذه الاخيرة سجلت إعجاب الحضور الذين أبدوا اهتماما منقطع النظير بهذا الإنجاز في صور تكامل وتجانس بين أبناء البلد المستضيف والوفود الدولية الذين تقربوا من المعرض لاشباع فضولهم واستكشاف ما قدمته الأنامل الجامعية.