الحدث:
تأكد وبالاجماع نجاح الطبعة الرابعة التي احتضنتها الجزائر وبالتحديد وهران ووجهت مفوضية الاتحاد الافريقي التهاني للبلد المستضيف حكومة وشعبا في بيانها الذي عرضته على الحضور في حفل إسدال الستار على التظاهرة . جاء هذا في البيان الذي تم إعداده في اليوم الرابع والأخير تزامنا مع غلق الورشات والجلسات الحوارية وتوثيق الاقتراحات والمعطيات المتفق عليها على مدار 4 أيام من الأشغال واعربت ذات الجهة عن عن تقديرها لـقرار رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي بجعل التعليم محور الاهتمام لعام 2024، الذي يمثل فرصة تحويلية لمعالجة التحديات في أفريقيا وتطوير أنظمة تعليمية مرنة من أجل مستقبل أكثر إشراقًا لشباب أفريقيا. واشادت بالمقابل بمبادرة تثمين اعتماد الاتحاد الأفريقي لموضوع عام 2025 الموسوم "العدالة للأفارقة والأشخاص المنحدرين من أصل أفريقي من خلال التعويضات"، وهو ما دفعها للتأكيد على ضرورة ضمان مشاركة الشباب في الأنشطة التي سيتم تنفيذها من أجل غرس القيم والمبادئ التي دعمت النضال البطولي للأسلاف ،الشعوب الأفريقية من أجل الحرية والعدالة والكرامة، ودعم مسار استكمال إنهاء الاستعمار في القارة والعالم ما يعجل من مهمة تسريع العمل الجماعي لمعالجة محنة الشباب في القارة السمراء ، خاصة ان هذه الفئة تقدم دورا محوريا في تحقيق ميثاق الشباب الأفريقي ومبادرة المليون المستوى التالي وأجندة 2063.
![إجماع على نجاح نسخة وهران و]()
تأكد وبالاجماع نجاح الطبعة الرابعة التي احتضنتها الجزائر وبالتحديد وهران ووجهت مفوضية الاتحاد الافريقي التهاني للبلد المستضيف حكومة وشعبا في بيانها الذي عرضته على الحضور في حفل إسدال الستار على التظاهرة . جاء هذا في البيان الذي تم إعداده في اليوم الرابع والأخير تزامنا مع غلق الورشات والجلسات الحوارية وتوثيق الاقتراحات والمعطيات المتفق عليها على مدار 4 أيام من الأشغال واعربت ذات الجهة عن عن تقديرها لـقرار رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي بجعل التعليم محور الاهتمام لعام 2024، الذي يمثل فرصة تحويلية لمعالجة التحديات في أفريقيا وتطوير أنظمة تعليمية مرنة من أجل مستقبل أكثر إشراقًا لشباب أفريقيا. واشادت بالمقابل بمبادرة تثمين اعتماد الاتحاد الأفريقي لموضوع عام 2025 الموسوم "العدالة للأفارقة والأشخاص المنحدرين من أصل أفريقي من خلال التعويضات"، وهو ما دفعها للتأكيد على ضرورة ضمان مشاركة الشباب في الأنشطة التي سيتم تنفيذها من أجل غرس القيم والمبادئ التي دعمت النضال البطولي للأسلاف ،الشعوب الأفريقية من أجل الحرية والعدالة والكرامة، ودعم مسار استكمال إنهاء الاستعمار في القارة والعالم ما يعجل من مهمة تسريع العمل الجماعي لمعالجة محنة الشباب في القارة السمراء ، خاصة ان هذه الفئة تقدم دورا محوريا في تحقيق ميثاق الشباب الأفريقي ومبادرة المليون المستوى التالي وأجندة 2063.