رياضة:
قررت لجنة الطوارئ للاتحادية الجزائرية لكرة القدم توقيف حكم مواجهة شباب قسنطينة والضيف نجم مقرة لطفي بوكواسةرفقة مساعده عادل عبان بشكل فوري بسبب خطأ تحكيمي جسيم وأعربت الفاف في بيان لها ، عن أسفها للأحداث التي رافقت مباراة النادي الرياضي القسنطيني ونجم مقرة ضمن الجولة الرابعة عشرة من بطولة الرابطة الأولى. وشملت هذه الأحداث خطأ تحكيميًا أضر بصورة التحكيم الوطني ، على حسب بيان الفاف الذي جاء فيه أن لجنة الطوارئ للهيئة الكروية أوقفت الحكمين لطفي بوكواسة وعادل عبان عن مزاولة أي نشاط تحكيمي بشكل فوري. كما تم تكليف اللجنة الفيدرالية للتحكيم بفتح تحقيق معمق في تصرفات الحكمين، مع التعهد باتخاذ التدابير المناسبة لضمان عدم تكرار مثل هذه الأخطاء. وأكد الاتحاد الجزائري لكرة القدم استمراره في العمل على رفع المستوى الفني والتقني للتحكيم وتعزيز أخلاقياته. وأوضح ذات البيان الذي نشر على موقع "الفاف" و كل الصفحات الرسمية للاتحادية الجزائرية لكرة القدم عبر مواقع التواصل الاجتماعي أنه لن يكون أي تسامح مع أي تجاوزات أو تصرفات من شأنها أن تضر بصورة كرة القدم الجزائرية، سواء كان ذلك من الحكام، أو المسيرين، أو اللاعبين. وشدد الاتحاد على أهمية الحفاظ على نزاهة اللعبة وتقليل العوامل التي قد تؤدي إلى إثارة العنف داخل الملاعب.
![الفاف تفتح تحقيقا في أحداث مباراة “السياسي]()
قررت لجنة الطوارئ للاتحادية الجزائرية لكرة القدم توقيف حكم مواجهة شباب قسنطينة والضيف نجم مقرة لطفي بوكواسةرفقة مساعده عادل عبان بشكل فوري بسبب خطأ تحكيمي جسيم وأعربت الفاف في بيان لها ، عن أسفها للأحداث التي رافقت مباراة النادي الرياضي القسنطيني ونجم مقرة ضمن الجولة الرابعة عشرة من بطولة الرابطة الأولى. وشملت هذه الأحداث خطأ تحكيميًا أضر بصورة التحكيم الوطني ، على حسب بيان الفاف الذي جاء فيه أن لجنة الطوارئ للهيئة الكروية أوقفت الحكمين لطفي بوكواسة وعادل عبان عن مزاولة أي نشاط تحكيمي بشكل فوري. كما تم تكليف اللجنة الفيدرالية للتحكيم بفتح تحقيق معمق في تصرفات الحكمين، مع التعهد باتخاذ التدابير المناسبة لضمان عدم تكرار مثل هذه الأخطاء. وأكد الاتحاد الجزائري لكرة القدم استمراره في العمل على رفع المستوى الفني والتقني للتحكيم وتعزيز أخلاقياته. وأوضح ذات البيان الذي نشر على موقع "الفاف" و كل الصفحات الرسمية للاتحادية الجزائرية لكرة القدم عبر مواقع التواصل الاجتماعي أنه لن يكون أي تسامح مع أي تجاوزات أو تصرفات من شأنها أن تضر بصورة كرة القدم الجزائرية، سواء كان ذلك من الحكام، أو المسيرين، أو اللاعبين. وشدد الاتحاد على أهمية الحفاظ على نزاهة اللعبة وتقليل العوامل التي قد تؤدي إلى إثارة العنف داخل الملاعب.