وهران:
أكد مدير التربية لولاية وهران أن القطاع شهد في سنوات الأخيرة تحول في عملية التسيير سواء كانت تخص الجانب البيداغوجي أو تنظيم الإداري، و عرف الدخول الحالي عملية جديدة تعتبر الأولى في تاريخ قطاع التربية وذلك من خلال تسجيل التلاميذ عن بعد من التحضيري أو السنة أولى إبتدائي، وتحويل التلاميذ وكذلك في عملية التوظيف بالنسبة لاساتذة المتعاقدين. ومنه فان هذه الندوات الجهوية والولائية المنظمة يومي 4و5 ديسمبر وقبلها لقاءات على مستوى المقاطعات التفتيشية لادارة الاطوار الثلاثة في شهر نوفمبر الفارط من 19الى20.، مؤكدا أن الهدف جاءتمن أجل الوصول الى مستوى اداء الرقمنة في قطاع التربية و أيضا لاخذ بعين الاعتبار اقتراحات وملاحظات الأطراف المعنية وفاعلة من موظفين و نقابيين ومواطنين، مشيراً أنه من ضروري أن نقف على تقييم هذا التسيير الرقمي وإيجاد أليات أخرى من أجل تسهيل وتحسيل أداء وتقديم خدمة عمومية راقية لمواطن. كما أشاد أن هذه الندوة الجهوية تميزت بحضور تسعة عشر مديرية كلها من الولايات الغربية من أجل التعرف و تقديم نصائح من خلال أربع ورشات كل ورشة لها محاور معينة وخاصة منها محور يخص الصعوبات والإقتراحات البديلة و أيضا تسليط الضوء على الأليات أو الأستراتيجيات لتحسين هذا التحول الرقمي . وفي أخير أكد ذات المسؤول أن هذه العملية المعلوماتية سوف ترفع بعد التحسينات والتعديلات التي سبقتها من الندوات الولائية والجهوية والوطنية من أجل تسهيل الرقمنة في جميع عمليات التسيير التابعة لقطاع التربية والوصول الى خدمة تلقى إستحسانا من قبل المواطنين ونفس الوقت تحقيق أهداف التنمية المستدامة لآفاق 2030.
![اوبلعيد عبد القادر : قفزة نوعية في التربية الرقمية]()
أكد مدير التربية لولاية وهران أن القطاع شهد في سنوات الأخيرة تحول في عملية التسيير سواء كانت تخص الجانب البيداغوجي أو تنظيم الإداري، و عرف الدخول الحالي عملية جديدة تعتبر الأولى في تاريخ قطاع التربية وذلك من خلال تسجيل التلاميذ عن بعد من التحضيري أو السنة أولى إبتدائي، وتحويل التلاميذ وكذلك في عملية التوظيف بالنسبة لاساتذة المتعاقدين. ومنه فان هذه الندوات الجهوية والولائية المنظمة يومي 4و5 ديسمبر وقبلها لقاءات على مستوى المقاطعات التفتيشية لادارة الاطوار الثلاثة في شهر نوفمبر الفارط من 19الى20.، مؤكدا أن الهدف جاءتمن أجل الوصول الى مستوى اداء الرقمنة في قطاع التربية و أيضا لاخذ بعين الاعتبار اقتراحات وملاحظات الأطراف المعنية وفاعلة من موظفين و نقابيين ومواطنين، مشيراً أنه من ضروري أن نقف على تقييم هذا التسيير الرقمي وإيجاد أليات أخرى من أجل تسهيل وتحسيل أداء وتقديم خدمة عمومية راقية لمواطن. كما أشاد أن هذه الندوة الجهوية تميزت بحضور تسعة عشر مديرية كلها من الولايات الغربية من أجل التعرف و تقديم نصائح من خلال أربع ورشات كل ورشة لها محاور معينة وخاصة منها محور يخص الصعوبات والإقتراحات البديلة و أيضا تسليط الضوء على الأليات أو الأستراتيجيات لتحسين هذا التحول الرقمي . وفي أخير أكد ذات المسؤول أن هذه العملية المعلوماتية سوف ترفع بعد التحسينات والتعديلات التي سبقتها من الندوات الولائية والجهوية والوطنية من أجل تسهيل الرقمنة في جميع عمليات التسيير التابعة لقطاع التربية والوصول الى خدمة تلقى إستحسانا من قبل المواطنين ونفس الوقت تحقيق أهداف التنمية المستدامة لآفاق 2030.