وهران:
تمت صبيحة اليوم،ترحيل عائلتين كانتا تقطنان سكنات الأميونت بمدرسة "علي معاشي" بحي يغمراسن، إلى سكنات جديدة ولائقة بحي 1201 وحدة سكنية. تأتي هذه العملية في إطار جهود الحكومة المحلية لتحسين ظروف المعيشة وتوفير بيئة سكنية آمنة وصحية للمواطنين. تعتبر هذه العملية تكملة لترحيل 20 عائلة أخرى كانت تقطن نفس السكنات، حيث تم اتخاذ هذه الخطوة نتيجة للمخاطر الصحية التي تشكلها مادة الأميونت المستخدمة في بناء هذه العمارات. وقد أثبتت الدراسات أنها يشكل خطراً على صحة السكان، مما استدعى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامتهم. السكان المعنيون عبروا عن ارتياحهم وسعادتهم بهذا الترحيل، حيث أكدوا أن السكنات الجديدة توفر لهم بيئة أكثر أماناً وراحة، مع توفر جميع الخدمات الأساسية. وقد أشار أحد المستفيدين إلى أن العيش في العمارات القديمة كان يشكل تحدياً يومياً، وأن الانتقال إلى سكن لائق يمثل بداية جديدة لعائلته. . إن هذه المبادرة تعكس التزام الحكومة بتحقيق العدالة الاجتماعية وتحسين نوعية الحياة للمواطنين، وتعتبر خطوة إيجابية نحو تحقيق بيئة سكنية أفضل للجميع. ومع استمرار الجهود المبذولة، يأمل الكثيرون في أن تشمل هذه التحسينات المزيد من العائلات في المستقبل القريب. في الختام، يمثل ترحيل هاتين العائلتين خطوة مهمة نحو ضمان سلامة وصحة السكان، ويؤكد على أهمية التعاون بين الجهات المعنية لتحقيق هذا الهدف النبيل.
![ترحيل عائلتين من سكنات الأمنيوت بيغمراسن إلى شقق لائقة ببئر الجير]()
تمت صبيحة اليوم،ترحيل عائلتين كانتا تقطنان سكنات الأميونت بمدرسة "علي معاشي" بحي يغمراسن، إلى سكنات جديدة ولائقة بحي 1201 وحدة سكنية. تأتي هذه العملية في إطار جهود الحكومة المحلية لتحسين ظروف المعيشة وتوفير بيئة سكنية آمنة وصحية للمواطنين. تعتبر هذه العملية تكملة لترحيل 20 عائلة أخرى كانت تقطن نفس السكنات، حيث تم اتخاذ هذه الخطوة نتيجة للمخاطر الصحية التي تشكلها مادة الأميونت المستخدمة في بناء هذه العمارات. وقد أثبتت الدراسات أنها يشكل خطراً على صحة السكان، مما استدعى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامتهم. السكان المعنيون عبروا عن ارتياحهم وسعادتهم بهذا الترحيل، حيث أكدوا أن السكنات الجديدة توفر لهم بيئة أكثر أماناً وراحة، مع توفر جميع الخدمات الأساسية. وقد أشار أحد المستفيدين إلى أن العيش في العمارات القديمة كان يشكل تحدياً يومياً، وأن الانتقال إلى سكن لائق يمثل بداية جديدة لعائلته. . إن هذه المبادرة تعكس التزام الحكومة بتحقيق العدالة الاجتماعية وتحسين نوعية الحياة للمواطنين، وتعتبر خطوة إيجابية نحو تحقيق بيئة سكنية أفضل للجميع. ومع استمرار الجهود المبذولة، يأمل الكثيرون في أن تشمل هذه التحسينات المزيد من العائلات في المستقبل القريب. في الختام، يمثل ترحيل هاتين العائلتين خطوة مهمة نحو ضمان سلامة وصحة السكان، ويؤكد على أهمية التعاون بين الجهات المعنية لتحقيق هذا الهدف النبيل.