رياضة:
عاد سريع غليزان بفوز مهم جدا من ملعب 20 أوت 1955 بمعسكر أمام فريق إتحاد سيدي عبد المومن بثلاثية تداول عليها المهاجم كراكا الله محمد بهدفين و زميله دراعو رفيق بهدف واحد. فوز حافظ عليه أبناء الرابيد على مركزهم الثالث على مقربة من أصحاب المقدمة. رفقاء القائد بوعبد الله شادولي دخلوا اللقاء بنية الهجوم و الوصول لمرمى المنافس و افتتاح باب التسجيل في أقرب وقت لكن التسرع و براعة الحارس تاغزوت حالت دون ذلك و كانت أخطر فرصة في الدقيقة 05 أين انفرد المهاجم كراكا الله محمد بالحارس لكن قذفته ردتها العارضة. ظغط الزوار أثمر بهدف السبق في الدقيقة 17 عبر المهاجم رفيق دراعو إثر ركنية و صعوده فوق الجميع مسكنا الكرة في الشباك. تقدم أخرج المحليون من منطقتهم أين حاولو الرجوع في النتيجة عبر المهاجم بولنوار بقذفة من خارج منطقة العمليات لم تكن بالخطورة الكافية. أشبال المدرب نور الدين بلجيلالي كانت لهم فرص خطيرة لإظافة الهدف الثاني لكن تسرع المهاجمين تارة بن شهلة و تارة نافع منعهم من ذلك ليأتي الهدف الثاني في منتصف الشوط الأول عبر المهاجم كراكا الله محمد الذي رفع الكرة فوق الحارس مسكنا إياها الشباك، ليضيف ذات اللاعب الهدف الثالث للسريع و الثاني له منهيا الشوط الأول لصالح فريقه و الذي انتهى على وقع عراك داخل النفق المؤدي لغرف تغيير الملابس مابين أحد لاعبي فريق مستقبل سيدي بن عبد المومن و الحارس الغليزاني عمار حمزاوي مادفع بحكم المباراة لإشهار البطاقة الحمراء في وجهيهما ودخول المرحلة الثانية منقوصين عدديا و هو ما استغله المحليون أين تمكنوا في الدقيقة 46 من تقليص النتيجة. هدف أعطى دفعا معنويا لرفقاء بن درار ياسين للظغط على الدفاع الغليزاني لكن هذا الأخير عرف كيف يمتصه و اللعب على استحواذ الكرة بالتمريرات القصيرة و كذلك الكرات الطويلة خلف المدافعين لكن تسرع المهاجمين حال دون ذلك خاصة المهاجم كراكا الله محمد الذي فوت على نفسه تسجيل العديد من الأهداف. الدقائق المتبقية لم تحمل الجديد خاصة بعد تأثر الفريقين بعامل الصيام لغاية نهاية المقابلة بفوز مهم للسريع رفع به رصيده إلى النقطة 52 في المركز الثالت على بعد 05 نقاط من المتصدر إتحاد سيدي بلعباس.
![مستقبل سيدي عبد المومن 01- سريع غليزان 03]()
عاد سريع غليزان بفوز مهم جدا من ملعب 20 أوت 1955 بمعسكر أمام فريق إتحاد سيدي عبد المومن بثلاثية تداول عليها المهاجم كراكا الله محمد بهدفين و زميله دراعو رفيق بهدف واحد. فوز حافظ عليه أبناء الرابيد على مركزهم الثالث على مقربة من أصحاب المقدمة. رفقاء القائد بوعبد الله شادولي دخلوا اللقاء بنية الهجوم و الوصول لمرمى المنافس و افتتاح باب التسجيل في أقرب وقت لكن التسرع و براعة الحارس تاغزوت حالت دون ذلك و كانت أخطر فرصة في الدقيقة 05 أين انفرد المهاجم كراكا الله محمد بالحارس لكن قذفته ردتها العارضة. ظغط الزوار أثمر بهدف السبق في الدقيقة 17 عبر المهاجم رفيق دراعو إثر ركنية و صعوده فوق الجميع مسكنا الكرة في الشباك. تقدم أخرج المحليون من منطقتهم أين حاولو الرجوع في النتيجة عبر المهاجم بولنوار بقذفة من خارج منطقة العمليات لم تكن بالخطورة الكافية. أشبال المدرب نور الدين بلجيلالي كانت لهم فرص خطيرة لإظافة الهدف الثاني لكن تسرع المهاجمين تارة بن شهلة و تارة نافع منعهم من ذلك ليأتي الهدف الثاني في منتصف الشوط الأول عبر المهاجم كراكا الله محمد الذي رفع الكرة فوق الحارس مسكنا إياها الشباك، ليضيف ذات اللاعب الهدف الثالث للسريع و الثاني له منهيا الشوط الأول لصالح فريقه و الذي انتهى على وقع عراك داخل النفق المؤدي لغرف تغيير الملابس مابين أحد لاعبي فريق مستقبل سيدي بن عبد المومن و الحارس الغليزاني عمار حمزاوي مادفع بحكم المباراة لإشهار البطاقة الحمراء في وجهيهما ودخول المرحلة الثانية منقوصين عدديا و هو ما استغله المحليون أين تمكنوا في الدقيقة 46 من تقليص النتيجة. هدف أعطى دفعا معنويا لرفقاء بن درار ياسين للظغط على الدفاع الغليزاني لكن هذا الأخير عرف كيف يمتصه و اللعب على استحواذ الكرة بالتمريرات القصيرة و كذلك الكرات الطويلة خلف المدافعين لكن تسرع المهاجمين حال دون ذلك خاصة المهاجم كراكا الله محمد الذي فوت على نفسه تسجيل العديد من الأهداف. الدقائق المتبقية لم تحمل الجديد خاصة بعد تأثر الفريقين بعامل الصيام لغاية نهاية المقابلة بفوز مهم للسريع رفع به رصيده إلى النقطة 52 في المركز الثالت على بعد 05 نقاط من المتصدر إتحاد سيدي بلعباس.