رمضانيات:
تشهد العديد من مدن ولاية غليزان مع قرب حلول عيد الفطر المبارك لهذه السنة، حركة نشيطة ، حيث تعج شوارعها بالمتسوقين الذين يتوافدون على اقتناء الملابس وأحذية و مواد التجميل و عطور و حلويات و كل مستلزمات العيد . وبدت الحركة حثيثة منذ حلول النصف الثاني من شهر رمضان الفضيل ، إذ تتوافد أعداد كبيرة من المواطنين على الأسواق و المراكز التجارية من أجل شراء الملابس و الأحذية ، بينما اكتظت محال بيع لوازم تحضير حلويات العيد بالمستهلكين . وكما تعرف مختلف الشوارع الرئيسية و المواقع المحيطة بالأسواق التجارية ومختلف الأنحاء خلال هذه الأيام، إقبالا متزايدا من المتسوقين وأدى التزاحم والإقبال على المراكز والمحلات التجارية إلى ازدحام الطرقات بسيارات أولئك الذين يقبلون على شراء مستلزمات الاحتفال بالعيد وغصّت المحلات والأسواق بالحركة قبل وبعد الإفطار . وشهدت عاصمة الولاية ومدينة وادي ارهيو على غرار بعض المدن الأخرى خاصة في الفترة المسائية وبعد صلاة التراويح ، حركة كثيفة وإقبالا كبيرا من الزبائن على شراء ملابس ومستلزمات العيد مع اقتراب حلوله. وبالرغم من أن أسعار عدة منتوجات وسلع تشهد ارتفاعا خاصة ملابس الأطفال و الملابس النسائية التقليدية ، إلا أن مختلف أنواع السلع المحلية والمستوردة بالمحلات والأماكن المعروفة والمنتشرة عبر الأحياء وعديد المحلات والأسواق ، عرفت رواجا كبيرا خلال هذا الشهر الفضيل بعد أن عرفت ركودا كبيرا الأشهر الأخيرة . ويلاحظ أن الشوارع ومحلات وسط مدن الولاية باتت تعجّ بالمواطنين وتدافع شديد و ازدحام في نهار رمضان وفي الليل مما زاد حركة البيع بجل الأسواق انتعاشا في ظل الإقبال المتزايد على اقتناء السلع الأمر الذي جعل الكثير من التجار يستغلون هذه الأيام لرفع أسعار عدة منتوجات وسلع بشكل مبالغ فيه خاصة ملابس وأحذية الأطفال و الملابس النسائية التقليدية .
![غليزان حركة تسوّق استثنائية في النصف الثاني من رمضان]()
تشهد العديد من مدن ولاية غليزان مع قرب حلول عيد الفطر المبارك لهذه السنة، حركة نشيطة ، حيث تعج شوارعها بالمتسوقين الذين يتوافدون على اقتناء الملابس وأحذية و مواد التجميل و عطور و حلويات و كل مستلزمات العيد . وبدت الحركة حثيثة منذ حلول النصف الثاني من شهر رمضان الفضيل ، إذ تتوافد أعداد كبيرة من المواطنين على الأسواق و المراكز التجارية من أجل شراء الملابس و الأحذية ، بينما اكتظت محال بيع لوازم تحضير حلويات العيد بالمستهلكين . وكما تعرف مختلف الشوارع الرئيسية و المواقع المحيطة بالأسواق التجارية ومختلف الأنحاء خلال هذه الأيام، إقبالا متزايدا من المتسوقين وأدى التزاحم والإقبال على المراكز والمحلات التجارية إلى ازدحام الطرقات بسيارات أولئك الذين يقبلون على شراء مستلزمات الاحتفال بالعيد وغصّت المحلات والأسواق بالحركة قبل وبعد الإفطار . وشهدت عاصمة الولاية ومدينة وادي ارهيو على غرار بعض المدن الأخرى خاصة في الفترة المسائية وبعد صلاة التراويح ، حركة كثيفة وإقبالا كبيرا من الزبائن على شراء ملابس ومستلزمات العيد مع اقتراب حلوله. وبالرغم من أن أسعار عدة منتوجات وسلع تشهد ارتفاعا خاصة ملابس الأطفال و الملابس النسائية التقليدية ، إلا أن مختلف أنواع السلع المحلية والمستوردة بالمحلات والأماكن المعروفة والمنتشرة عبر الأحياء وعديد المحلات والأسواق ، عرفت رواجا كبيرا خلال هذا الشهر الفضيل بعد أن عرفت ركودا كبيرا الأشهر الأخيرة . ويلاحظ أن الشوارع ومحلات وسط مدن الولاية باتت تعجّ بالمواطنين وتدافع شديد و ازدحام في نهار رمضان وفي الليل مما زاد حركة البيع بجل الأسواق انتعاشا في ظل الإقبال المتزايد على اقتناء السلع الأمر الذي جعل الكثير من التجار يستغلون هذه الأيام لرفع أسعار عدة منتوجات وسلع بشكل مبالغ فيه خاصة ملابس وأحذية الأطفال و الملابس النسائية التقليدية .