لا تزال رمال صحراء رقان، جنوب الجزائر، تحكي قصة جرح لم يندمل منذ أكثر من ستة عقود. ففي 13 فيفري 1960، فجَّرت فرنسا أول قنبلة نووية لها تحت اسم “اليربوع الأزرق”، مدشِّنة بذلك حقبة من التجارب النووية التي خلَّفت كارثة بيئية وصحية لا تزال تداعياتها مستمرة حتى اليوم. لم تكن تلك التفجيرات مجرد اختبارات عسكرية، …

The post رقان الجزائرية.. الجريمة النووية الفرنسية التي لن تسقط بالتقادم appeared first on AL24 News.