عمى الألوان موروث وهو منتشر بين الأولاد أكثر من الفتيات، وقد لا يدرك الأطفال أنهم يرون الألوان بشكل مختلف، لذا فإن اكتشاف الحالة في سن مبكرة مهم لتقديم المساعدة المناسبة في التعلم وفي حياتهم اليومية.
المصدر:اليوم السابع
إزاي تلاحظي مشكلة عمى الألوان لطفلك وتتصرفى إزاى