في الوقت الذي يعد فيه تعزيز خدمات الإنترنت في دول مثل اليمن على إمكانات هائلة لتعزيز الجهود الإنسانية، وفرص الأعمال، والوصول إلى الصحة والتعليم، إلا أن هذه الإمكانات تظل محفوفة بالمخاطر والمخاوف المتعلقة بالسيادة الوطنية، والأمن، والخصوصية، في ظل غياب قوانين اتصالات واضحة، وتسييس استخدام التكنولوجيا كورقة مساومة في مناطق النزاع.